فى الحقيقة هذه الخاطرة ليست من كتاباتى انا ولكنها كتابات احد المقربين منى والسبب وراء كتابتها هى عدم قبول الناس النصيحة حتى لو كانت من المقربين
إتهام
الناصح متهم والمنصوح مظلوم .
فأصبح الصحيح خطأ والحق مكتوم .
والواحد من كثرة الكلام زهأ لسوء الظنون .
فلا ينصح الناصح إلا قريب أو عزيز أو أخ أو حبيب أو صديق معلوم
لقد احزننى المنصوح ولا استطيع العتاب فكلامى فى حدود ولزوم .
أصبحت لا أستطيع الكلام فكلامى يبكى كأنه شوك مسموم.
فماذا يريد الناصح من المنصوح إلا ان يراه فى خير حال ويزيل منه فكرة الغيوم .
أريد الحق وليس إلا
الناصح ظالم أم مظلوم ؟